منتدى commerce
سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 829894
ادارة المنتدي سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 103798
منتدى commerce
سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 829894
ادارة المنتدي سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) 103798
منتدى commerce
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
.ندى.
نقيب تجارى
نقيب تجارى
.ندى.


انثى عدد الرسائل : 14301
العمر : 35
مكان السكن : مصر حبيبتى
الوظيفة : .....
الهواية : التعلم و المناقشة و الرسم و النت طبعاD:
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 29/04/2007

سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Empty
مُساهمةموضوع: سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )   سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Emptyالأربعاء مارس 11, 2009 3:12 pm



الإخلاص.. سلاحنا الغائب]

محمد فهمي


قد يكون الإخلاص.. حلا لبعض الأزمات





في زمن نحن أحوج فيه إلى القوة؛ يغيب عن أذهاننا سلاح هام،

يحتاج إلى ضبط للنوايا، ورفع للهمم، وقصد لوجه الله تعالى في كل أمورنا، فبيده النصر، وهو القادر على العون والمدد.
فسلاح المؤمن هو الإخلاص، وهو سلاح واقٍ، يحميه من الهم والحزن واليأس والضياع والضعف والخيبة، ويجلب له السعادة وصلاح البال، قال تعالى: {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً} (الفتح: 1.
لقد علم الله ما في قلوبهم من الإخلاص، وصدق النية والوفاء، {فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً}، والسكينة هي الطمأنينة، والثبات على ما هم عليه من دينهم، وحسن بصيرتهم بالحق الذي هداهم الله له.
يُثمر الإخلاص السكينة

وقد ضرب الله مثلاً لحال الموحدين المخلصين، وبين سبحانه كيف يُثمر الإخلاص في نفوسهم اطمئناناً وسكينة وراحة، فلو أن هناك عبدين، الأول له سيد واحد، عرف ما يرضيه وما يسخطه، فجعل هذا العبد كل همّه في إرضاء سيده واتباع ما يحبه، والآخر عبد يملكه شركاء غير متفقين، كل واحد يأمره بخلاف ما يأمره به الآخر، وكل واحد يطلب منه غير ما يطلبه الآخر، فهو في حيرة أيرضي هذا أم يرضي ذاك.
فهل يستوي هذان العبدان في راحة النفس والبدن وسكينة القلب، لا يستويان؛ لأن الأول له سيد واحد لا يستمع لغيره ولا يسعى إلا في رضاه، والذي له سادة متعددون سيشقى في محاولة إرضائهم، ويتشتت قلبه وتهلك قوته في طاعة أوامرهم المتضادة.
قال تعالى: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُـونَ} (الزمر: 29).
وكلما قل الإخلاص في القلب قلت السكينة وضاعت الطمأنينة، حتى تجد أكثر القلوب ضياعاً وأشدها ظلاماً قلوب المهرولين وراء الدنيا والمرائين والمنافقين والمشركين، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش".
مفرطون في حب الدنيا

فالذين يفرطون في محبة زينة الدنيا من مال وغيره لدرجة يصيرون لها كالعبيد، فلا يتحركون إلا من أجلها، حتى على حساب دينهم، فصار يرضى عن ربه بوجودها، ويسخط بعدمها، إن أُعْطِيَ من الدنيا رضي ولم يشكر، وإن لم يُعْطَ سخط ولم يصبر، وترك ما يأمره به دينه، هؤلاء واقعون في تعس الحياة، ولا ينالون إلا الشقاء في الدنيا حتى إن كانوا من أهل الثروات والأموال".
قال ابن القيم: "الإخلاص والتوحيد شجرة في القلب؛ فروعها الأعمال، وثمرها طِـيب الحياة في الدنيا والنعيم المقيم في الآخرة، وكما أن ثمار الجنة لا مقطوعة ولا ممنوعة فثمرة التوحيد والإخلاص في الدنيا كذلك.
والشرك والكذب والرياء شجرة في القلب؛ ثمرها في الدنيا الخوف والهم والغم وضيق الصدر وظلمة القلب، وثمرها في الآخرة الزقوم والعذاب المقيم، وقد ذكر الله هاتين الشجرتين في سورة إبراهيم".
مفتاح الفرج


>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يُثمر الإخلاص في وجدان وحياة المؤمن
ومن ثمرات الإخلاص في الدنيا نزول الفرج والنجاة من الكرب والشدة، بحسب مشيئة الله تعالى وقدره، وقد تعجب لو قلت لك إن الله يفرّج بالإخلاص عن المشرك لو أخلص لله قليلاً، مع أنه مشرك، فما ظنك بالمؤمن الذي ينبغي أن تكون حياته كلها مبنية على الإخلاص، وأن يجتهد في تحقيق الإخلاص في كل عمل.
فإذا كان الله يفرج عن المشرك لو أخلص قليلاً فإنه سبحانه لا شك يفرج عن المؤمن الذي يتحرى الإخلاص في عمله، وينجيه مما ينزل به من شدائد، وكل بحسب قدر إخلاصه وتوكّله، قال تعالى: {وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إلى الْبَرِّ فَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ} (لقمان: 32).
ومن ثمرات الإخلاص قوة الهمة، فلا مثيل للإخلاص في رفع همة الإنسان فيما يريد تحقيقه من أعمال، حين يتحطم عزمه أمام العقبات، وقد تنفع معه وسيلة أو أخرى لرفع همته، لكن لن تجد دواء لإصلاح العزم، ورفع الهمة كالإخلاص لله تعالى في العمل.
فالذي يطلب رضا الله؛ لن تقف به همته عند هدف دنيوي من مال وشهرة ومكانة، ولن تعوقه عقبات؛ لأنه ينظر إلى أبعد من الدنيا، فهو يرجو رضا الله تعالى عنه، ويطمع في الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة، وربط آمال نفسه برضا الله ونعيمه المقيم، فالإخلاص هو الذي يرتفع بالهمم دون حدود، ويشحذها إذا فترت.
ضمان الوحدة

والإخلاص في أعمالنا وجهودنا هو الضمان الوحيد لتحقيق الوحدة، وهو الأساس الذي ينبغي لنا أن تكون أخوتنا وعلاقتنا وصداقتنا مبنـيّة عليه، بدءاً من مستوى الدول حتى مستوى العلاقة بين فئات الأمة من علماء ودعاة وقادة.
وتخيّل لو أن المسلمين بمختلف تياراتهم واتجاهاتهم أخلصوا لله تعالى في العمل على الوحدة والترابط، ولم يكن من وراء أعمالهم وجهودهم إلا تحقيق مراد الله وطلب رضاه؛ كيف ستكون الوحدة أسهل تحقيقاً، وأقوى رابطة، وأشد آصرة، وأنجح في إذابة الخلافات وتطهير القلوب من الشحناء.
ألست معي أن الإخلاص يتخلّف عن قلوبنا، وإن ادعيناه، في كثير من علاقاتنا وجدالنا ومواقفنا، ليحل محله خفية مصالح شخصية أو مآرب دنيوية، وغيرها من الأغراض التي تحركنا بعيداً عن معنى الإخلاص!
لا يقدر أحد أن يرى الإخلاص؛ لأنه من عمل القلب، لكن حين نكون على أرض الواقع فنقوم بعبادة، أو ندخل في معاملة، أو نتحمل أمانة، أو نقف أمام تقاطع طرق في مصالحنا؛ حينها يمكن أحياناً مشاهدة أمارات الإخلاص، ومعرفته بعلاماته، والتفريق بينه وبين الأنانية وحب الذات والرياء والنفاق، وحين ينزوي الإخلاص جانباً يتسع المجال لفساد الذمم، وظهور الكذب والنفاق والرياء، وفساد ذات البين، وخيانة الأمانة.
والضمان الأول للفوز بتأييد الله تعالى لنا في تحقيق النصر هو الإخلاص، وإلا فسيكون مصيرنا في معاركنا مع أعدائنا مرهوناً بمعايير القوة الطبيعية وحدها، ونحرم أنفسنا من الفوز بمعونة الله تعالى ومعـيّته.
انظر إلى الصحابة رضي الله عنهم كيف فتح الله لهم البلاد، حتى بلغوا في سنوات قليلة حدود الصين شرقاً والأندلس غرباً، والقسطنطينية شمالاً، مع أنهم لم يكن لهم من عدة الحروب وعتادها ما كان للفرس والروم، ولم تكن القوة بينهم وبين عدوهم متكافئة، فعدوهم كان يملك أضعاف ما يملكون من قوة بشرية وحربية؛ ولكن لأنهم أسسوا حركتهم في نشر الإسلام على الإخلاص، وأقاموها على فقه في الإعداد والتوكل، تحقق على أيديهم النصر المنشود.
بالإخلاص يفتح الله لك أبواب الهداية في كل شيء: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (العنكبوت: 69)، فحددت الآية أولاً طريق الجهاد والمجاهدة: {جَاهَدُوا فِينَا"، ثم بينت الآية نتيجة هذا الطريق المبني على الإخلاص: {لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}.
نجاح الدنيا والآخرة

والمخلص موعود بالنجاحين، النجاح في الدنيا والنجاح في الآخرة، وليس هناك من طريق يجمع النجاح في الدنيا والآخرة غير طريق الإخلاص، فقد ينال غير المخلص مراده وينجح في تحقيق هدفه الدنيوي، لكنه لن يحصل على نجاح الآخرة وثوابها: {مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَكَانَ اللّهُ سَـمِيعاً بَصِيراً} (النساء: 134).
وبالإخلاص ينجو المسلم من النار، ولو جاء رجل مشرك إلى الله تعالى بالدنيا وما فيها وقدّمه لله؛ لينجيه من النار لن ينفعه، لأنه لم يكن موحداً مخلصاً، قال عليه الصلاة والسلام: "يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتعالى: لأَهْوَنِ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا لَوْ كَانَتْ لَكَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا أَكُنْتَ مُفْتَدِيًا بِهَا فَيَقُولُ نَعَمْ فَيَقُولُ قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ أَهْوَنَ مِنْ هَذَا وَأَنْتَ فِي صُلْبِ آدَمَ أَنْ لاَ تُشْرِكَ -أَحْسَبُهُ قَالَ- وَلاَ أُدْخِلَكَ النَّارَ فَأَبَيْتَ إِلاَّ الشِّرْكَ" صحيح مسلم.
وفي رواية أحمد: أَنَّ نَبِىَّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: "يُجَاءُ بِالْكَافِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ: أَرَأَيْتَ لَوْ كَانَ لَكَ مِلْءُ الأَرْضِ ذَهَباً أَكُنْتَ مُفْتَدِياً بِهِ فَيَقُولُ: نَعَمْ يَا رَبِّ. قَالَ: فَيُقَالُ لَهُ: لَقَدْ سُئِلْتَ أَيْسَرَ مِنْ ذَلِكَ. فَذَلِكَ قَوْلُهُ -عَزَّ وَجَلَّ-: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدَى بِهِ} مسند أحمد.

منقول من موقع islamonline
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.amrkhaled.net
.ندى.
نقيب تجارى
نقيب تجارى
.ندى.


انثى عدد الرسائل : 14301
العمر : 35
مكان السكن : مصر حبيبتى
الوظيفة : .....
الهواية : التعلم و المناقشة و الرسم و النت طبعاD:
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 29/04/2007

سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )   سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Emptyالأربعاء مارس 11, 2009 4:46 pm

يا رب ارزقنا الاخلاص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.amrkhaled.net
Mohamed Mamdouh
مشرف
مشرف
Mohamed Mamdouh


ذكر عدد الرسائل : 1148
العمر : 35
مكان السكن : EGYPT
الوظيفة : Complain & retention senior officer/ VF Egypt
الهواية : swimming and chess
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 10/08/2007

سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )   سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Emptyالأربعاء مارس 11, 2009 4:59 pm

اااااااااااااااامين
لو الناس اخلصت النوايا قعلا لله مشاااااااااكل كتير هتتحل
اللهم ارزقنا الاخلاص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aqimsalatak.com/
.ندى.
نقيب تجارى
نقيب تجارى
.ندى.


انثى عدد الرسائل : 14301
العمر : 35
مكان السكن : مصر حبيبتى
الوظيفة : .....
الهواية : التعلم و المناقشة و الرسم و النت طبعاD:
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 29/04/2007

سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )   سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Emptyالأربعاء مارس 11, 2009 5:00 pm

امين يا رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.amrkhaled.net
hanzala
زعيم تجارى
زعيم تجارى
hanzala


ذكر عدد الرسائل : 2605
العمر : 36
مكان السكن : cairo
الوظيفة : إنسان
الهواية : الوحدة العربية - إظهار كلمة الحق
السٌّمعَة : 30
تاريخ التسجيل : 08/10/2008

سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )   سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه ) Emptyالخميس مارس 12, 2009 3:12 pm

على فكرة فعلاً .... الإخلاص مهم جداً
أظن إن الإخلاص زي لما حد يكون محتاج مساعدة مالية أو مادية أو أياً كانت ونعملها مش علشان نبقى نقول إننا عملنا حاجة كويسة أو علشان ناخد بيها حسنات بس وخلاص ... لأ كمان علشان الحاجة تتنفذ فعلاً
يعني أنا لما بيكون فيه حد بيسأل عن حاجة وبعملها بهتم جداً إنها تكون اتنفذت ونجحت .. بفرح جداً .. لكن برضه الثواب موجود طالما مفيش رياء والعياذ بالله
زي لما حد بيسأل الناس عن المال في الطريق والناس بتديله لو هو بيروح ياكل بيهم او يادوب يعيش وبس ويجي تاني .. بحس إني مش هفيده لو اديتله رغم إني ممكن أكون بمنع عنه لو مديتلوش ...لكن بيكون نفسي اللي خده ده يجمعه ويعمل بيه شغل على قده وكدة ويبدأ يبقى كويس ... ساعتها هتحس إن الحاجة كان فيها إخلاص فعلاً علشان كدة نفعته وأكيد الثواب موجود مش بقول مش عايزه لكن لما يكون الحاجة مش مفيدة ليه يبقى أنا خدت الثواب بس ... لكن لو نفعته يبقى أنا خدت ثواب ونفعت فعملنا حاجة كويسة حاجة ملموسة واقعية يبقى كمان ثواب نفع لكل الناس وهو خد ثواب علشان صلح من نفسه
مش عايز أكون بفتي .. لكني ماشيس بالمبدأ ده
ويارب يبعدنا عن الرياء ويحببنا في الإخلاص ويرزقنا حب العمل
اللهم إنا نعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق
وجزاكِ الله خيراً على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.hypothetical-world.blogspot.com
 
سلاحنا الغائب ( يا ريت كلكوا تشوفوه )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مادة الادارة الدولية ..د\ امل (ارجوكوا تشوفوه )
» مشاركتى رقم 5000 ( ارجوكم ممكن كلكوا تردوا عليا )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى commerce :: المنتدى الثقافي :: هبى يا ريح الايمان-
انتقل الى: