الكتلة في الفراغ

عندما تُقرر أن تستقل إحدى وسائل النقل والمواصلات المصرية فلكلٍ مذاقه ليس حباً في استخدام المواصلات في حد ذاتها ، ولكن للضرورة أحكامها (والمضطر يركب التاكسي) ونظراً لأنني أواجه مشاكل مع التاكسي من حيث أنني دائماً لدي هاجس أن السائق مُدخن شَرِهْ أو ربما سيركب بجانبي أحد المدخنين رغم أن السائق قد يكون كارهاً مثلي لرائحة السجائر وقد يضع العديد من الملصقات من أمثال "حُرمة التدخين وأضراره" و "عفواً التدخين ممنوع" وما إلى ذلك إلا أنني أجد رائحة التاكسي تعبَق بدُخان لا أعلم مصدره ! .... والسبب الآخر أنني لم أعتده فيصيبني شعورٌ بالغثيان والدُوار كثيراً في وقتٍ قليل إن كان الطريق طويلاً ربما كان هذا الشعور صادرٌ من أن سائقي التاكسي دائماً يرون أنفسهم رُغم علمهم بالشوارع والأزقَّة فتراهم يدورون كثيراً حول مِحوَرِهم ويحاولون إقناع الراكب أنهم بذلك يختصرون الطريق ولا يدرون كيف تتبعثر أجزاء جسد الراكب خصوصاً إن كان في الخلف ليتجنب حكاياهم العجيبة التي هي خليطٌ من حكايا حجا وعنترة و السيد أبو العربي ، ولا يعلم كيف يتقاذف على المقاعد الخلفية عند كل مَطبْ ،
ودعونا من التاكسي لنتحدث عن الوسيلة الأشهر الآن في حالتي وهي الحافلات وعندما تقرر أن تركب ذاك المدعو ( الأتوبيس) فأنت ترتكب حُمقاً لا جدال في ذلك ، لأنك لا تكاد ترى مكاناً شاغراً تقف فيه وأنت منتظراً في المحطة ( على برِّ الأمان) حتى تُقرر أن تُقدم على تلك الفعلة الشنيعة وتصعد سلالمه المُتعبة دائماً وتدفع ثمن التَذكَرة و ربما هي تَذكِرة لك بألا تكرر تلك الفعله مستقبلاً ، ثم تأتي المرحلة الأصعب مرحلة العبور وهي أن تحاول اجتياز كل هؤلاء القوم مروراً بسيدات يَقفنَ كالعقبات -في طريقك المنشود إلى مكان يليق بإنسان- أو بعض المتذمِّرين الذين يتأفَّفُون عندما يَلمس طرف حذاءك ملابسهم وأنت تحاول أن تعبر بسلام ولكنه لا يتورع أن يتور عندما يكون هو في نفس موقفك ويمارس معك أعنف أنواع السباحة لتجد عدداً من الأذرع لنفس الشخص (تلطش) ظهرك ورأسك وجسمك كله وأنت مُطالبٌ أن تظل صامتاً ... ربما الأهم أن في رحلتك الضالة محاولة أن تقف بنظرك على مكان يبدو لوهلة شبه شاغر يلوحُ لك أن العمر لحظة وإن لم تلحقه وتشغله سيفعل غيرك ، وبسرعة السلحفاة - لن أقول البرق- ( بالرغم من أنها مبالغة أيضاً) بعد محاولات مستميتة تصل ... وفجأة تجد نفسك محاصراً بعدد من النساء الاتي يُردنَ أن يجلسنَ كُلهنَّ على نفس المقعد الذي للأسف لم يتركه من جلس عليه في وسط دهشتهم جميعاً بعد أن قام شاغله وكان الكرسي بجواري فأشرتُ لإحداهُنَّ التي كانت بجانبي أن تجلس وقبل أن يُكملنّ نظرات الإيثار هَبَّ ذلك الشاب ليجلس! ، فعندما تجد جولك خمس سيدات يُحاوطنَكَ ويَنظرنَ إليه شَذراً كيف تجرأ وجلس وترك كل ركاب الأتوبيس واقفين ؟ لأنه عندما يشم أحدهم أن هناك كرسياً شاغراً فجميعهم يتعشمون أن ينالوا ذلك الشرف وتجد ذلك الشخص ( العادي جداً بالمناسبة) وليس له من الأوصاف ما يميزه إلا أنه ما لبث أن جلس إلا و قد غطَّ في النوم أو أنه يحاول أن يتناوم حتى يهرب من نظراتهنَّ ثم تفكر في وِقفتك وتجد أنك تهُين وضعك الإنساني المعتدل لإحساسك في هذه اللحظة عندما تسمع أصوات عظامك تعتصر في عضلاتك وجلدك وجسمك ينكمش على هيئة السحلية وهي وسط الأشياء وتعلم أنك فقدت شخصيتك فأنت في الأتوبيس ، أو أنك صرت عبارة عن شكل كرسي مقلوب بانحناء ظهرك كي تتمكن من مفاداة آلاف الأيدي المتشابكة فوق رأسك كي تمسك بأي أمل يمنعها من التعثر ... ففي النهاية لا تلومنَّ إلا نفسك.
أما عن المترو ففي أحسن الأحوال ربما تستطيع الوقوف بسلام ولكن مع إزياد الزحام وخصوصاً في الفترات الصباحية التي يكون فيها الجميع دائماً متأخر عن موعده ولا تعرف السبب، فإن كنت تنوي النزول في الوقت المعتاد ستجد الزحام لأن المواعيد تتضارب فيما بينها من ذهابٍ إلى العمل أو إلى الدراسة تحديداً عند الثامنة صباحاً وإن فكرت في أن تؤخر نفسك قليلاً إلى التاسعة ستجد أن الجميع أيضاً قد اتخذوا نفس القرار وكأن اختلافاً لم يحدث أو أنهم اتفقوا على ذلك والعجيب أنهم يؤدون نفس الأفعال والتصرفات التي يؤدونها ويشتكون إذا توقف أو تعطل المترو بدعوى أنهم متأخرون فيلقون اللوم دائماً على الغير حتى وإن كانت الساعة قد تعدت العاشرة صباحاً .... ومن المهم أن تعلم أنك إذا حاولت أن تعترض طريق من ينزل من المترو أو من يصعد إليه فأنت خاسر قبل دخولك المعركة فحاول أن تتصرف بذكاء مع هذا الموقف الغبي! كأن تقف مع القوة الأكبر التي توجه وجوهها نحو الباب إلى النزول ولا تلقي بنفسك إلى التهلُكة إذا كنت لا تريد النزول وتقف على حافة العربة والعكس حين تريد الصعود فقف في المحطة في وسط كتلة الصاعدين واترك لنفسك أن تطير معهم مُحلقاً حتى يحملوك إلى الداخل فتلك هي معادلة الركوب والنزول ، اترك نفسك ولا تصارع من أجل الانتقال إلى موضع أفضل وارض بما قسمه لك اخوانك المواطنين ، تحرك معهم بغير ارادتك وشاركهم تمايلهم و وقوفهم ، ولا تحسب أن أصحاب السيارات الخاصة ( الملاكي) في راحة أو نعيم ، ربما قد يكون ذلك صحيحاً من فكرة الزحام ولكنهم في مأزق أكبر وهو انتظارهم في وسط زحام أكبر من السيارات لدرجة الشعور بالملل والتوقف لفترات .. صحيح أنك قد تكون داخل سيارتك ولا يشاركك فيها متطفل أو من يريد الجلوس أو النزول المحطة القادمة ولكنها أشبه بالإقامة الجبرية ،عندها يكون لك مطلق الحرية أن تفعل ما يحلو لك داخل سيارتك ليس في انتظار أن تتحول الإشارة إلى اللون الأخضر ولكن أن يتحول الطريق إلى مساحات تستطيع أن تقود فيها سيارتك بأمان.

كُتبت في 29-3-2008 في الاتوبيس ولكن لعدم وجود مكان فاعتمدت على الذاكرة منذ بداية الفكرة ، وعذراً للإطالة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اه وكأنك تشعر
لا وكأنك تنظر
ام وكأنك تفكر
موضوع جميل يا سمير ولكن يا اخى فاتك شى لماذا تتعب نفسك اتمشىَ لحد بيتك واهو المشى رياضة او اجر حمار او حصان او اشترى هليكوبتر :hhhhhhhhhhhh:
او ممكن تكتك

أمشي؟ يا ابني أنا ساكن في جسر السويس .. يعني المسافة بالمواصلات حوالي من ساعة لساعة ونص ... أمال لو مشيت .. هوصل تاني يوم
ولا انت علشان بتعدي الكوبري تبقى في بيتكوا ؟
على العموم ربنا يكرمك على الرد .. وشكراً

عايز اقولك انه موضوع جاااااااااامد جدا
وخيالك كان عالى وبالذات فى ركوب المترو وانا بعمل ده بس فى ركوب الميكروباصات
اول مايجى الميكروباص
كنت اقف وسط الناس قدام الباب وهم عليهم الباقى بس اول ماادخل الميكروباص لازم اشيك على نفسى واعدل هدومى واكد على جيوبى عشان على الاقل حق اجرة الميكروباص
بس عايز اقولك ان ده مابقاش يجيب نتيجه زى الاول يعنى انا دلوقتى لو وقفت وسط الناس عشان اركب هلاقى نفسى مرمى تحت العجل
دلوقتى وانت بتركب الميكروباص وخلاص جوه تلاقى ايد من غير ماتشوفلها صاحب جابتك تحت بنظرية ( انت احسن منى فى ايه؟ )
دى مرحله ماقبل المترو بعد ماانزل من الميكروباص طبعا الحال غير الحال
البرفيوم اللى انت حاطه بيقلب ريحه كلب مبلول ده زائد ان هدومك المكويه كانها طالعه من بق كلب
ده بالنسبه للميكروباص اللى قبل المترو انما المترو بالنسبه لى فهو النعمه اللى غيرى بيرفصها بكل مساؤه فهو رحمه
على فكرة انا كان نفسى فى الموضوع ده من زمان وياريت يبقى موضوع ثابت وكل يوم بعد مانروح كل واحد يحكى عن مغامراته فى اعماق الميكروباص والمشاهد اللى حصلت له
طولت على غير العاده بس الموضوع فعلا يمسنى اوى
شكرا وتسلم ايدك على الموضوع

ربنا يكرمك يا باشا والله
وفعلاً أنا أغفلت الميكروباص لأني مش بركبه كتير مش بحبه مش عارف ليه؟
بس أكيد بيكون أسرع من الاتوبيس وأفضل لو فاضي وانت قاعد ومستريح لأن مظنش الوقوف فيه كويس أو سهل
وكويس إنك زودت الرحلة دي .. انا زمان كنت عايز أعمل كدة عندي على البلوج وأكتب مذكراتي اليومية في المواصلات لكني مستمرتش فيها
وفكرة حلوة فعلاً
والظاهر إن الميكروباص معاك بيحسسك إنك كنت قاعد جنب كلب من ناحية بق كلب وكلب مبلول وكدة ...
بس برضه بتفق معاك إن المترو هو الوسيلة اللي بنهربلها بعد مرمطة المواصلات التانية دي
أنا برضه بحبه جداً بعد م بركب أي مواصلة في الميني باص برضه والحاجات الخاصة دي علشان أروح أركب المترو
وولا يهمك طول براحتك كويس إنك استحملت تقرأ الموضوع بطوله ده
شكراً

انسي علشان تعيش

بحاول والله ... لكن كل يوم وأنا نازل بفتكر
ربنا يكرمك ... كل واحد فيه اللي مكفيه

انا دايما بحس فى مواضيعك بنظرة تشائميه بحته وان الدنيا كلها ماشيه بظهرها

على فكرة احنا احسن من غيرنا

واللى مش بيعجبنى فى اسلوب الحكاية بتاعتك انك منتقد كل شىء

ولو تقدر تنقد نفسك هاتعمل كده وده اكيد غلط جدا

الانسان لازم يكون عارف قدر نفسه وقدر العقول اللى هو بيكلمها

وده علشان يقدر يوصلها بسرعة وبدون سوء فهم

لكن انا بيعجبنى اسلوب التفكير بتاعك لكن التعبير دائما ما يخونك

جميييييييلة اوى ..ربنا يكرمك

بس بصراحة المترو نعمه من عند ربنا

الكلمة دى دايما اقولها لما اكون هضطر اركب اى حاجة تانية حتى لو راكبة مع اخويا

و الحمد لله انا مبركبش غيره تقريبا

هو عيبه انه طريق واحد و مفهوش مناظر جميلة اوى .غير لما الواحد يمشى فى شوارع بتبقى احلى

بس بصراحة ميزته الاساسية هى وجود عربية السيدات ..نفسي يعملوا اتوبيس السيدات و مكروباس السيدات
لان مهما كانت الزحمة اهه كلهم بنات او ستات فمفيش مشاكل
و كمان سريع و مفهوش اشارات و لا اى حاجة تعطل وقته الا نادرا جدا ساعات يقوم فى مخه يقف شوية كدة

حكاية الطلوع و النزول ..فى حاجة لو الناس التزمت بيها هتقل شوية المشكلة

المفروووووووووض ان فى باب للطلوع و باب للنزول ..و كذلك اعتقد فى سلالم المترو اللى عند الجامعه المفروض يبقى واحد للطلوع واحد للنزول

و انت واقف على الرصيف هتلاقى سهم داخل دة تقف عنده المفروض عشان تدخل من باب الدخول

و من جوة مكتوب علىالابواب نزول و دخول

و هو صح كتير بيبقى زحمة لكن مش دايما

جايز عشان انا برضه مش قبلى غير محطتين بس مش بحس انه زحمة دايما

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله يا اخي انت فرحتني ان في حد بيعاني من المواصلات

مش قصدي افرح في حد بس قصدي حد يشاركني القرف بتاع المواصلات

الصبح كل يوم حوالي الساعة 7.5

بنات ثانوي بتكون رايحة المدرسة وطبعا السواقين بيركبوهم بس

واوقات كتير تلاقي واحدة بس قاعدة جنب السواق وبرضه ميرضاش يركب احد

اما عن المترو بالنسبة للمترو الجديد فهو جامد شوية جايز لان اطول محطة بركبها هي رمسيس

اما علبة الكبريت اللي هي المترو القديم

انا بحس اني هاموت من الخنقة ده لما بركبو

بس في الغالب انا بقضيها مواصلات من رمسيسي هربا من الجحيم اللي في المترو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يس إيه دا إنت طلعت أديب كبير أوي في الوصف

إيه الحلاوة دي يا واد :lol:

على فكرة يا سمير

أنا مش فاهم اسم الموضوع

يااااه أول واحد يتكلم عن العنوان
انتوا مشيتوا وراء الكلام نفسه
رغم إن في موضوعات تانية العنوان بيستوقفكوا وتنسوا الكلام اللي جوا
لا حول ولا قوة إلا بالله Very Happy

بقى مفهمتش العنوان؟
طب كويس ، أنا كدة وصلت لللي كنت عايزه
هبقى أشرحه مرة تانية علشان ألحق أنزل بس
لما أرجع إن شاء الله إن كان لي عمر

Professor كتب:: انا دايما بحس فى مواضيعك بنظرة تشائميه بحته وان الدنيا كلها ماشيه بظهرها

على فكرة احنا احسن من غيرنا

واللى مش بيعجبنى فى اسلوب الحكاية بتاعتك انك منتقد كل شىء

ولو تقدر تنقد نفسك هاتعمل كده وده اكيد غلط جدا

الانسان لازم يكون عارف قدر نفسه وقدر العقول اللى هو بيكلمها

وده علشان يقدر يوصلها بسرعة وبدون سوء فهم

لكن انا بيعجبنى اسلوب التفكير بتاعك لكن التعبير دائما ما يخونك

تعالالي بقى ... أنا سايبك بقالي يومين كل م آجي أرد عليك أنسى أو ملحقش
أولاً : بتحس في مواضيعي بنظرة تشاؤمية ؟ مفيش حد بيسخر من حاجة غير لما يكون عايزها تكون أفضل بحيث إنه ميقدرش يسخر منها تاني ... و قمة السخرية في ألا تجد ما تسخر منه
أصلك جيت لواحد مش متشائم خالص .. انا ممكن أكون مش بالتفاؤل المطلوب آه أحياناً لكني واقعي جداً أبقى طالع من امتحان وأقول الحمد لله هشيله والناس تقولي لأ إن شاء الله تنجح ... أقولهم لأ . أنا عارف عملت إيه لأني معملتش حاجة أصلاً .. لكن يمكن في دي بس .. لكن في الباقي بيكون عندي أمل كبير أوي الحمد لله طالما التقييم بقدر أتحكم فيه على المدى الطويل ... أنا بس مش بحب أعيش نفسي في الوهم ... هاتلي حد يقولك إننا أحسن بلد في العالم ... انت شخصياً هتقول عليه متفائل أوي .. مش بس كدة لأ وزيادة عن اللزوم كمان ويمكن أكيد هتقول عليه خيالي ... تعرف مين هو ؟ العبد لله ... الحمد لله أقدر أقولك أن من سيصنع التغيير هم القادمون من الخلف Very Happy

من ماتشات الكورة دي .. وغالباً مش ناس بتتفرج على الكورة هيكونوا مختلفين جداً إن شاء الله الجيل الجاي هتحط رأس أمريكا وإسرائيل في الأرض ... لكن تذكر أن السخرية مختلفة عن التشاؤم
ثانياً: خدنا كتير في أولاً علشان كدة هدخل في ثالثاً علطول Shocked

ثالثاً: الانتقاد ده علطول في دمي ... وأول واحد بنتقده هو برضه العبد لله .. ( أنا هغير إسمي بقى ) لكن المهم إني قبل م أعمل حاجة بفكر فيها علشان لو مكانتش مظبوطة هنتقد نفسي هبهدلني وأطلعني زبالة ... مش حلو عارف علشان اللاوعي والكلام ده .. لكن دي الحقيقة لكني زمان كنت أنيل كنت أعمل الغلط وأهزق في نفسي وبس .. دلوقتي بعمل كتير صح الحمد لله وأهزق نفسي في الغلط وبحاول أغيره لكن بنتقد نفسي ومش بعمل الحاجات اللي الناس اللي بنتقدهم بتعملها علشان محدش يقولي شوف نفسك الأول ... الحمد لله cheers

خامساً : أعمل إيه طيب ؟ كتبتلكوا عامية مش عاجب ... فصحى مش عاجب ؟ أكتب إيه فرانكو؟ مش بحبه !
لكن والله يمكن علشان مخدتوش على الكلام أوي لسة لما تفهموا بكتب إزاي وعلى فكرة الطريقة المحببة لي أكتر هي الفحصى بعرف أتهكم بيها أكتر من الكلمات ولو تسمع عن دكتور أحمد خالد توفيق وتقرأله في الدستور يوم الثلاثاء جامد أوي اللي بيكتب ما وراء الطبيعة وسفاري ... الراجل ده مسخرة رغم إن كلامه في قمة الاحترام
واسلوبه بيوصل لكل الناس والصغار قبل الكبار
سادساً: التعبير بيخوني ؟ هو يقدر ؟ أنا اللي يخوني معرفوش تاني ... أسيب التعبير وأدخل على النصوص علطول ... يمكن بحاول أوصل لأقرب حاجة للمعنى والحمد لله بنجح بنسبة كبيرة والدليل إن معظم الكلام مفهوم بس يمكن الاسلوب مختلف أو مش متعودين عليه مع الوقت إن شاء الله لما أقدم معاكوا كدة وتحتاجوا تغيروني نبقى نتصرف
سابعاً : شكراً على كل الكلام الكويس اللي قولته وربنا يكرمك ... لكنك ملاحظتش إن مفيش رابعاً؟ Smile

» الفراغ
» ضع في الفراغ اسم العضو المناسب بدون زعل ... - ::