من اروع القصص

موضوع: من اروع القصص الجمعة أغسطس 21, 2009 11:00 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والصلاه والسلام علي ااشرف المسلمين
تعالوا سويا نسرد اروع واحلي قصه رواها لنا سبحانه وتعالي في كتابه الكريم ورواها اشرف الخلق اجمعين سيدنا محمد عليه افضل صلاه وسلام في الحديث الشريف علي ان نفول جميعا الله الله الله اكبر, الله اكبر قوق كل باغي معتدي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قصتنا هي قصه الراهب والساحر والغلام
في اليمن وقبل مولد الرسول عليه صلاه والسلام كان يوجد ملك ظالم - اذاق شعبه مراره الذل بكل الوان البطش واالقهر والاستعباد انساهم ذكر الله والتعاليم التي نزل بها المسيح عليه السلام واجبر الناس علي عبادته بدلا من عباده الواحد القهار نصب نفسه الها ليقتل ويسجن ويسلب حقوقهم . فمااستطاع هذا الشعب المسكين ان يفعل شيئ سوي الرضوخ والاستسلام وربما كان بطش الملك وجبروته عقابا لهم لنسيانهم تعاليم المسيح وانه لا اله الا الله الواحد الاحد الفرد الصمد ولم يبقي علي فطره الله في هذا المكان سوي راهب وعندما وجد الراهب اختفاء العقيده

بدا يحاول ان يرجع الناس لعباده الله ولم يتبعه سوي بعض الناس د وعلم بذلك الملك فاراد ان يخيف الناس ويبطش بهم حتي لا يتركوا عبادته فجاء بواحد من الذين اتبعوا الراهب وقال له: ( الست انا الله) فيقول الرجل (لا انك لا تصتع المعجزات انت لست اله) فظل يعذبه حتي عرف منه ان الراهب هو الذي اخبره ذلك . فقتل الرجل ليكون عبره لغيره ورصد مكافاه لمن يدله علي مكان الراهب واتي بساحر ليوهم الناس انه اله وانه يصنع المعجزات واوهمهم الساحر ان الملك يصنع سحاب ويجمع السحاب ليكتب بها اسم الملك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الشاهد
وكان يوجد غلام شاهد علي الاحداث واستمر الوضع علي هذا الحال سبع سنوات
ووصل الغلام لسن الخامسه عشره ومازال الملك مستبد ومازال الراهب هاربا
طريدا وبدا الساحر يعلو شانه الامر الذي لم يعجب الملك وكبر الراهب والساحر في السن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صراع علي الغلام
فاراد الساحر ان يعلم الغلام السحر حتي يكون وريث له في خداع الناس وحتي يستمر الملك في بطشه
وبالفعل دخل الغلام القصر وبدا يتعلم السحر وكان الله وهبه من الفطنه التي ساعدنه علي تعلم السحر وهنا ظهرت قدره الله سبحانه علي كل شئ قدير اذ ان الغلام كلما كان يذهب للساحر كان يمر علي الراهب في كهفه فاخذ الراهب يترقبه ليعلمه ان لا اله الي الله اذ ان هذا الغلام يمثل الجيل الجديد الذي تعقد عليه الامال في احياء عباده الله وتعاليم المسيح عليه السلام

وهنا بدا الصراع الخفي بين الساحر والراهب , تري من يفوز بالغلام الساحر ام الراهب الشر ام الخير؟
وبالرغم ان الولد يعلم ان الراهب مطلوب من الملك الا انه لم يبلغ عنه لينال الجائزه وكان يمرعلي الراهب مرتان مره في ذهابه الي الساحر ومره عند عو دنه الي بيته واتبع الراهب مع الغلام سياسه الرفق واللين فلم يفرض علي الغلام ترك الساحر فلو فعل ذلك لخسر الغلام ولكن ترك للغلام حريه القرار وذات يوم وقع الغلام في حفره فقال له الراهب( خلي السحر يخرجك خلي الوهم ينفعك اذا اردت ان تعرف الحقيقه فهذا هو كهفي)

فاخذ الغلام يسال الناس عن الراهب فاكد له الناس انه رجل صالح ولكن الملك يطلبه وبدا الصرا ع يدوور في اعماق الغلام واخذ يفارن بين الساحر والراهب وذات يوم عاقبه الساحر لانه تاخر عليه ولا يدري الساحر ان التاخير بسبب ذهاب الغلام للراهب كما عاقبه والديه لنفس السبب فذهب للراهب واشتكي له فقال له الراهب( اذا سالك الساحر لماذا تاخرت قل له بسبب والديا واذا سالك والديك لماذا تاخرت فل لهمبسبب الساحر) وبدات العلاقه تتوطد بينهما الا ان الولد مازال متردد في اتباع عقيده الراهب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللحظه الحاسمه
وذات يوم وجد الغلام اسدا عند بئر يمنع الناس عن الماء لدرجه ان الاولاد بداوا البكاء من شده العطش فقال الغلام (اليوم ساعلم من هو علي حق الراهب ام الساحر)
فاخذ حجرا وقال( اللهمان كان امر الراهب احب اليك من امر الساحر قاقتل هذه الدابه بهذا الحجر) والقي الحجر فوقع في قم الدابه فماتت فقال الناس ساحر عظيم
اما هو فقال (لا اله الا الله) وذهب الي الراهب فرحا ففرح الراهب به وقال له__ انت
الان خير مني فانت بين الناس تستطيع ان تهديهم الي عباده الله ومنحك الله حب الناس فانت الذي خلصتهم من الدابه وانقذتهم وهذا الحب الذي بينك وبين الناس سيمكنك من هدايتهم ولكن اعلم انك ستبتلي فاذا ابتليت لا تدل علي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الوسيله
_ وبعد ان علم الغلام الحق بدا يفكر في وسيله لهدايه الناس ولكن هذه الوسيله ليست بالارهاب وانما بالخير وحسن المعامله وبدا يري ان الناس محناجه تتعالج فاخذ يداوييهم بالاشعاب واكرمه الله وجعله يشقي الابرص والاكمه والساحر يعلم ان مايحدث ليس سحر ولكن لايستطيع ان يتكلم وسال الملك الغلام0( لماذا لا تذهب للساحر) فقال( تعلمت كل شي) ففرح الملك لانه هيستغني عن الساحر
جليس الملك اعمي وعلم بامر الغلام فحمل اليه هدايا وقال يا غلام لك كل هذه الهدايا ان رددت عليا بصري

فقال الغلام( انا لا اشفي احدا انما الذي يشفي هو الله ان شئت ادعو الله للك يشفيك وتؤمن بالله قفال له الجليس (افعل )فارتد له بصره فقال له جليس الملك (اشهد ان لا اله الا الله )

الله الله الله اكبر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشهد المحاكمه

وذهب الي الملك وراه الملك فقال له( من رد عليك بصرك)فقال (ربي)
قال الملك (انا
قال الجليس( بل ربي وربك الله)

فاخذ يعذبه حتي دل علي الغلام
فقال الملك للغلام( اي بني لقد بلغ من سحرك ما اري انك تبرئ الاكمه والابرص)
قال الغلام( انا لا اشفي احدا انما الذي يشقي هو الله)
قال (اولك رب سواي)
قال( ربي وربك الله) فعذبه حتي دل علي الراهب فجيئ بالراهب والجليس والغلام
وبدا بجليسه وطلب منه ان يرجع عن عبادته فقال( لا اله الا الله)فشطر راسه بالمنشار امام الغلام ثم جيئ بالراهب وفال له ارجع عن دينك فقال الراهب(لا اله الا الله) فشطر راسه نعم قتل الراهب ولكنه فاز بالغلام حقق هدفه في رفع كلمه لا اله الا الله
الله الله الله اكبر
المشهد قبل الاخير(معجزات)
اراد الملك ان يتخلص من الغللام ولكن يخشي الناس فاراد ان ياخذه بعيد ا عنهم
والغلام يريد يبين للناس انه لايخشي الا الله فدفع الغلام لبعض جنوده والبسهم ملابس ناس عاديين وقال( اخرجوا به الي الجبل واقضوا عليه هناك) حتي يبدو الموت طبيعي وذهب الغلام مع الجنود وصعدوا به الي الجبل وهنا
قال الغلام دعاء عجيب( اللهم اكفنيهم بما شئت وكيف شئت انك علي ما تشاء قدير) فاهتز الجبل ووقع الجنود من الجبل وعاد الغلام الي الناس
معجزه بكل المقاييس ولا يثقل مع ذكر الله شيئ
عاد الغلام ولم يهرب مثل الراهب ونزل من الجبل يقوول لا اله الا الله وذهب للملك والناس ماشيه وراه
فقال( اين اصحابك) فقال( كفانيهم الله ) ثم بعثه الملك
مع الجنود الي سفينه حتي يلقوا به من السفينه في البحر فيبدو الموت للناس طبيعيا فقال الغلام نفس الدعاء فاهتزت السفينه وسقط الجنود وغرقوا في البحر وعاد الغلام الي الملك ونجا من الغرق( الله الله الله اكبر)
فقال له الملك (اين اصحابك) فقال( كفانيهم)

فقال للملك( انك لست بقاتلي حتي تفعل ما ا مرك)
فقال له الملك (وما ذلك؟)
فقال الغلام( اجمع الناس ثم اصلبني علي جذع نخله وخذ سهم من كناننتي ثم ضع السهم في كبد القوص ثم قل بسم الله رب الغلام) ونفذ الملك فوقع السهم في خد الغلام فقال الغلام( لا اله الا الله ) ومات الغلام
فصرخت امه وقالت (لا اله الا الله)
وصرخ الناس( لا الا الله امنا برب الغلام )
وانتصر الغلام( الله الله الله اكبر)
المشهد الاخير

فامر الملك بحرق الناس قي الاخاديد اذا لم يرجعوا عن دين الغلام فدخل الناس الي الاخاديد قائلين( لا اله الا الله)
وكان فيهم ام تخشي النارعلي رضيعها, فانطقه الله قي المهد وقال( يا اماه انك علي الحق فلا تخافي) فدخلت به النار
و مات الناس
هل انتهت القصه ؟لا. هناك يوم الحساب بسم الله الرحمن الرحيم(
وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوج ِوَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِوَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍقُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِالنَّارِ ذَاتِ الْوَقُود ِإِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌوَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ)

الملك اصبح ملك بلا شعب
الحبشه كانت مسيحيه وعلموا بما حدث فتحركت جيوش الحبشه الي اليمن وهرب الملك ودخل بفرسه البحر وانتحر ودخلت المسيحيه اليمن وانتصر الخير وانتصر الغلام
يلا بقا كلنا نقوول الله الله الله اكبر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذا الحديث المشهورفي قصة الاخدود والساحر والرهب والغلام الحديث رقم/3005 كتاب الزهد والرقائق من صحيح مسلم:

‏حدثنا ‏ ‏هداب بن خالد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي ليلي

‏ ‏عن ‏ ‏صهيب ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏‏ ‏قال ‏: ‏((كان ملك فيمن كان قبلكم وكان له ساحر فلما كبر قال للملك إني قد كبرت فابعث إلي غلاما أعلمه السحر فبعث إليه غلاما يعلمه فكان في طريقه إذا سلك راهب فقعد إليه وسمع كلامه فأعجبه فكان إذا أتى الساحر مر بالراهب وقعد إليه فإذا أتى الساحر ضربه فشكا ذلك إلى الراهب فقال إذا خشيت الساحر فقل حبسني أهلي وإذا خشيت أهلك فقل حبسني الساحر فبينما هو كذلك إذ أتى على دابة عظيمة قد حبست الناس فقال اليوم أعلم ‏ ‏آلساحر أفضل أم الراهب أفضل فأخذ حجرا فقال اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس فرماها فقتلها ومضى الناس فأتى الراهب فأخبره فقال له الراهب أي بني أنت اليوم أفضل مني قد بلغ من أمرك ما أرى وإنك ‏ ‏ستبتلى ‏ ‏فإن ‏ ‏ابتليت ‏ ‏فلا تدل علي وكان الغلام يبرئ ‏ ‏الأكمه ‏ ‏والأبرص ‏ ‏ويداوي الناس من سائر ‏ ‏الأدواء ‏ ‏فسمع جليس للملك كان قد عمي فأتاه بهدايا كثيرة فقال ما هاهنا لك ‏ ‏أجمع ‏ ‏إن أنت شفيتني فقال إني لا ‏ ‏أشفي أحدا إنما ‏ ‏يشفي الله فإن أنت آمنت بالله دعوت الله فشفاك فآمن بالله فشفاه الله فأتى الملك فجلس إليه كما كان يجلس فقال له الملك من رد عليك بصرك قال ربي قال ولك رب غيري قال ربي وربك الله فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل على الغلام فجيء بالغلام فقال له الملك أي بني قد بلغ من سحرك ما تبرئ ‏ ‏الأكمه ‏ ‏والأبرص وتفعل وتفعل فقال إني لا ‏ ‏أشفي أحدا إنما ‏ ‏يشفي الله فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل على الراهب فجيء بالراهب فقيل له ارجع عن دينك فأبى فدعا ‏ ‏بالمئشار ‏ ‏فوضع ‏ ‏المئشار ‏ ‏في مفرق رأسه فشقه حتى وقع شقاه ثم جيء بجليس الملك فقيل له ارجع عن دينك فأبى فوضع ‏ ‏المئشار ‏ ‏في مفرق رأسه فشقه به حتى وقع شقاه ثم جيء بالغلام فقيل له ارجع عن دينك فأبى فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال اذهبوا به إلى جبل كذا وكذا فاصعدوا به الجبل فإذا بلغتم ‏ ‏ذروته ‏ ‏فإن رجع عن دينه وإلا فاطرحوه فذهبوا به فصعدوا به الجبل فقال اللهم ‏ ‏اكفنيهم بما شئت فرجف بهم الجبل فسقطوا وجاء يمشي إلى الملك فقال له الملك ما فعل أصحابك قال ‏ ‏كفانيهم الله فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال اذهبوا به فاحملوه في ‏ ‏قرقور(قيل معناها السفينه الصغيره) ‏ ‏فتوسطوا به البحر فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه فذهبوا به فقال اللهم ‏ ‏اكفنيهم بما شئت ‏ ‏فانكفأت ‏ ‏بهم السفينة فغرقوا وجاء يمشي إلى الملك فقال له الملك ما فعل أصحابك قال ‏ ‏كفانيهم الله فقال للملك إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به قال وما هو قال تجمع الناس في ‏ ‏صعيد ‏ ‏واحد وتصلبني على جذع ثم خذ سهما من كنانتي ثم ضع السهم في كبد القوس ثم قل باسم الله رب الغلام ثم ارمني فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني فجمع الناس في ‏ ‏صعيد ‏ ‏واحد وصلبه على جذع ثم أخذ سهما من كنانته ثم وضع السهم في ‏ ‏كبد القوس ‏ ‏ثم قال باسم الله رب الغلام ثم رماه فوقع السهم في ‏ ‏صدغه ‏ ‏فوضع يده في ‏ ‏صدغه ‏ ‏في موضع السهم فمات فقال الناس آمنا برب الغلام آمنا برب الغلام آمنا برب الغلام فأتي الملك فقيل له أرأيت ما كنت تحذر قد والله نزل بك حذرك قد آمن الناس فأمر ‏ ‏بالأخدود ‏ ‏في أفواه السكك ‏ ‏فخدت ‏ ‏وأضرم النيران وقال من لم يرجع عن دينه ‏ ‏فأحموه فيها ( اطرحوه)‏ ‏أو قيل له اقتحم ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها ‏ ‏فتقاعست ‏(توقفت) ‏أن تقع فيها فقال لها الغلام يا ‏ ‏أمه اصبري فإنك على الحق))

صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وللاستماع للقصه من عمرو خالد من هذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجزي الاول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجزء الثاني

الله عليك
طبعاً الموضوع طوييييييييل أوي
لكن لما عرفت إنها قصة الغلام قولت لازم أشكرك
لأنها فعلاً جميلة أوي
ومتخيلها كما هي بشكلها سيناريو فيلم جاهز و لازم يتعمل إن شاء الله
و إخراجه في دماغي

آه لو ألاقي جهاز يصور اللي في الدماغ كنت أنجزت من زمان أوي
ربنا يعيني و أقدر أكتبه

بجد موضوع حلو جداً و أنا بحب القصة دي أوي

و ربنا يجعلنا ربع هذا الغلام .. الذي أراد إظهار الحق على حساب نفسه
لأنه كان مجرد رسالة من ربه إلى الذين آمنوا بموته

جزاك الله خيراً و جعل الموضوع في ميزان حسناتك بكل كلمة و كل من سيشاهده و يشاهد الحلقات

ربنا يكرمك يا حنظله على ردك وجزاك الله خيرا
تصدق فعلا ممكن تتعمل فيلم
وربنا يكرمك وانت اللى تعمله ان شاء الله

» استكمال الجزء الثانى من القصص الصغيرة المضحكة
» كيف تكونين اروع من الروعه
» ولا اروع.. التفاؤل ورفع الهمم........الرابع