يلا نزود معلوماتنا الدينية ..سؤال و نجاوبه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ازيكم ..يا رب تكونوا بخير

فكرة الموضوع دة اننا زى ما كتير بنعمل موضوعات نسأل فيها و اللى بعدنا يجاوب

هنعمل نفس الفكرة بس على اسئلة دينية
من خلالها نقدر نتفقه و نفهم فى ديننا اكتر

يعني مثلا نسال عن تفسير ايه او حديث او حكم فقهي او اى اسئلة تحبوها تفيدنا و تزود معلوماتنا و تخلينا نتعلم اكتر و نقرب اكتر من ربنا سبحانه و تعالى

و يا ريت ندور على الاجابات و نبحث و نجيب اجابات فيها شرح جميل

-----------------------------------------


و دلوقتي اول سؤال و بمناسبة الشهر الجميل اللى احنا فيه

يقول النبي صلى الله عليه و سلم ( الصيام جُنة )


فما معنى جُنة ؟؟

(يا ريت اللى بعدي يجيب شرح مستفيض نتعلم منه كتير )

السلام عليكم

لأ عمرو خالد عامل شغل حلو ما شاء الله
حلو الموضوع .. ربنا يكرمك عليه و جزاكِ الله خيراً به و جعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

و عن الحديث :

أما عن الوقاية فقد روي عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بسند حسن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])رواه الإمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في شعب الإيمان. قوله: (جنة يستجن بها من النار) أي: درع وحصن ووقاية تسلمك وتؤمنك بإذن الله عز وجل من عذاب النار. وفي حديث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])رواه الإمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مسنده، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في سننه، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في صحيحه. تأمل هذا المعنى؛ أفتكتفي من بعد أن يكون حظك من الصوم شهر رمضان، وأن يكون صومك في رمضان فيه تفريط وتقصير، فتفوتك تلك الوقاية والحماية، وتفوتك تلك المفاوز التي تبتعد بها عن سخط الله وعذابه في جهنم؟ نسأل الله عز وجل أن يقينا عذابها وحرها.

أرجو أن يكون نقلاً جيداً

نفسه ؟

ربنا يجازيييك كل خيير و اكيد استاذ عمرو خالد هيعمل شغل جامد
بس انا عارفة دى من معز مسعود ربنا يكرمه برضه و يكرمهم كلللهم و يكرمنا كلنا

و هو ساعتها قال بس جملة الصيام جنة
و انا لقيت و انا بدور الحديث دة :


عن أبى هريرة رضى الله عنه تعالى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
"الصيام جنة فلا يرفث ، ولا يجهل ، إن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل: إنى صائم مرتين ،والذى نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك . يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلى،الصيام لى وأنا أجزى به، والحسنة بعشر أمثالها." حديث صحيح،رواه البخارى فى الجامع الصحيح ،رقم 1894

الشرح :

الصيام جنة) بضم الجيم وتشديد النون أى وقاية وسترة من المعاصى؛لأنه يكسر الشهوة ويضعفها،وقيل من النار لأنه إمساك عن الشهوات والنار محفوفة بالشهوات ،وعند الترمزى وسعيد بن منصور : جنة من النار ولأحمد من حديث أبى عبيدة بن الجراح الصيام جنة مالم يخرقها وزاد الدارمى بالغيبة فلما كف الصائم نفسه عن المعاصى فى الدنيا كان سترا له من النار فكفت عنه فى الآخرة.
------------------------

دة منقول

فبجد لازم نفرح اوى بصيامنا اللى بيقينا و يحفظنا باذن الله
و نحاول نصوم بجد مش بس نمتنع عن اكل و شرب
لازم نحاول نهذب نفوسنا و نخليها تبقى كويسة

رمضان فرصه حللللوة اوى اوى عشان نحسن من نفسنا

دايما الناس بتقول فى رمضان بنعرف نفسنا حلوة و لا وحشة عشان الشيطان مش موجود فالافعال الوحشة اكيد من نفسنا

طب ليه مبنفكرش اننا نشوف الافعال الوحشة دى ازاى نغيرها و نخلي نفوسنا حلوة

لو صمنا بجد ( و لو كملنا بقيت الحديث هنلاقيه بيتكلم عن الصيام اللى بجد مش مجرد امتناع عن الاكل و الشرب )

فلو صمنا كدة بقلوبنا و نفوسنا و كل جوارحنا هنصوم بجد و هيكون صيامنا جنة لينا و يغير نفوسنا و يزكيها باذن الله و تبقى احسن و احلى

ان شاء الله نطلع كلنا من رمضان نفوسنا اجمل و احلى و ننتهز الفرصة و نخرج اى حاجة وحشة جوانا

و زى معز ما قال النهاردة خلوها فرصة لتنضيف و تطهير قلوبنا

و فعلا لو قلوبنا بقت كويسة كلللللللل حاجة فينا هتبقى كويسة ان شاء الله

(ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)


اشتغلوا على قلوبكم جاااااامد اوى بقى

ربنا يهدينا كلنا و يهدي قلوبنا

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك





اللى بعدي


سؤال سريع
قال الله تعالى

((يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ))


ما معنى الانفال ؟؟

ما شاء الله على الشرح الوافي .. ربنا يرزقك الجَنَّة بقى المرة دي بفتح الجيم
و الجُنَّة كمان بالضم
و يسترنا جميعاً و يثبتنا على دينه

ربنا يكرمك و يكرمك معز مسعود برضه و عمرو خالد و كل الناس الحلوة دي

و بالنسبة لسؤال الأنفال

ف أنا كنت عرفتها من المفتي على جمعة ربنا يكرمه
إنها الغنائم

لكن الشرح المتفيض إن فيه آراء

قد أورد الطبري في سبب نزولها آراء هي :
___________

أولا" رأي بأنّ السبب خلاف بين المقاتلة والمتخلفين في الخطوط الخلفيّة معه عليه الصلاة والسلام حول الأنفال
فقال بعضهم: نـزلت في غنائم بدر، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان نفَّل أقوامًا على بلاء, فأبلى أقوام، وتخلف آخرون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , فاختلفوا فيها بعد انقضاء الحرب, فأنـزل الله هذه الآية على رسوله, يعلمهم أن ما فعل فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم, فماضٍ جائزٌ.

ثم ذكر :

حدثنا المثنى قال، حدثنا عبد الأعلى وحدثنا ابن وكيع قال، حدثنا عبد الأعلى قال، حدثنا داود, عن عكرمة, عن ابن عباس قال: لما كان يوم بدر, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من صنع كذا وكذا, فله كذا وكذا » ، قال: فتسارع في ذلك شبان الرجال, وبقيت الشيوخ تحت الرايات. فلما كان الغنائم, جاءوا يطلبون الذي جعُل لهم, فقالت الشيوخ: لا تستأثروا علينا, فإنا كنا رِدْءًا لكم, وكنا تحت الرايات, ولو انكشفتم انكشفتم إلينا! فتنازعوا, فأنـزل الله: « يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ » .


ثانيا " رأي بكون السبب سؤال أحدهم الرسول عليه الصلاة والسلام أن يعطيه سيفا من الأنفال "

وقال آخرون: بل إنما أنـزلت هذه الآية، لأن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم سأله من المغنم شيئًا قبل قسمتها, فلم يعطه إياه, إذ كان شِرْكًا بين الجيش, فجعل الله جميعَ ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم

ثم ذكر :
حدثني إسماعيل بن موسى السدي قال، حدثنا أبو الأحوص, عن عاصم, عن مصعب بن سعد, عن سعد قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر بسيف فقلت: يا رسول الله، هذا السيف قد شَفَى الله به من المشركين! فسألته إياه, فقال: ليس هذا لي ولا لك! قال: فلما وليت, قلت: أخاف أن يعطيه من لم يُبْلِ بلائي! فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفي, قال فقلت: أخاف أن يكون نـزل في شيء! قال: إن السيف قد صارَ لي! قال: فأعطانيه, ونـزلت: « يسألونك عن الأنفال » .

ثالثا " رأيّ بأنّ السبب هو سؤال المسلمين الرسول عليه الصلاة والسلام بمجموعهم عن الأنفال

وقال آخرون: بل نـزلت: لأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم سألوا قسمة الغنيمة بينهم يوم بدر، فأعلمهم الله أنّ ذلك لله ولرسوله دونهم، ليس لهم فيه شيء. وقالوا: معنى « عن » في هذا الموضع « من » ، وإنما معنى الكلام: يسألونك من الأنفال. وقالوا: قد كان ابن مسعود يقرؤه: « يَسْأَلُونَكَ الأنْفَالَ » على هذا التأويل.

و المصدر للاستزادة : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منقول و عُذراً للإطالة ..

معلش معنديش سؤال دلوقتي .. لأنه كان في دماغي و راح

فلو حد حب يزود .. نفسه ؟