سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من و احنا فى اولى ابتدائى و كنا بناخد اانشيد ..فى منها حاجات حلوة اوى و فيها معانى راقية اوى
يمكن خدناها من زمان فنسيناها
تعالوا نفتكرهم تانى و كل واحد يفتكر واحد يدور عليه و يجبهولنا
و انا هبدا بواد مخصوص عشان فداء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هو عدى عليا فى المدرسة مش فاكرة كنا بنغنيه و لا كان فى الدراسة
-------------
انا الفداء للوطن انا الفداء
انا له عند المحن انا الدعاء
انا له يوم الندا صدى النداء
قدمت روحى مخلصا فى حبه
ان مت مت مدافعا عن ارضه
فقط بلغت منزلا من السماء
انا الفداء للوطن انا الفداء--------------------------
و دة كان فى خامسة ابتدائى تقريبا :
--------------
وطنى نشأت بأرضه ودرجت تحت سمائه
ومنحت صدرى قوة بنسيمه وهواءه
ماء الحياة شربته لما إرتويت بمائه
وملأت جسمى عزة حين إغتذى بغذاءه
سأظل جنديا له وأعيش تحت لوائه
فى السلم أعمل جاهدا لرخائه وبنائه
وأكون فى يوم الوغى أسدا أعدائه
فالحر يفدى أرضه وبلاده بدمائه-------------------------------
دة فى تالته اعدادى ..حسب مصدر معلوماتى الاستاذ مصطفى
و هو لمصطفى صادق الرافعى
|
بلادي هواها في لساني وفي دمي | يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي |
ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ | ولا في حليفِ الحب إن لم يتيم |
ومن تؤوِهِ دارٌ فيجحدُ فضلها | يكن حيواناً فوقه كل أعجمِ |
ألم ترَ أنَّ الطيرَ إن جاءَ عشهُ | فآواهُ في أكنافِهِ يترنم |
وليسَ من الأوطانِ من لم يكن لها | فداء وإن أمسى إليهنَّ ينتمي |
على أنها للناس كالشمس لم تزلْ | تضيءُ لهم طراً وكم فيهمُ عمي |
ومن يظلمِ الأوطان أو ينسَ حقها | تجبه فنون الحادثات بأظلم |
ولا خيرَ فيمنْ إن أحبَّ دياره | أقام ليبكي فوقَ ربعٍ مهدم |
وقد طويتْ تلك الليالي بأهلها | فمن جهلَ الأيامَ فليتعلم |
وما يرفع الأوطانَ إلا رجالها | وهل يترقى الناسُ إلا بسلم |
ومن يكُ ذا فضلٍ فيبخل بفضلهِ | على قومهِ يستغنَ عنه ويذمم |
ومن يتقلبْ في النعيم شقيْ بهِ | إذا كان من آخاهُ غيرُ منعم |
---------------------دة بقى انا كنت بحبه..كان فى اولى اعدادى و كان مش حفظ بس كنت بحبه فحافظاه
وطني و صبايَ و أحلامي .. و طني و هوايَ و أيامي
و رضا أمي و حنان أبي .. و خطى ولدي عند اللعب
يخطو برجاء بسّام .. وطني و صباي و أحلامي
هتف التاريخ به فصحا .. و مضى وثبا و مشى مرحا
حملت يده شعل النصر .. و بدا غده أمل الدهر
يستقبل موكبه فرحا .. و يحيي مجد الإهرام
في ظل النخل على الوادي .. أصغيت لقصة أجدادي
لمعانيها خفق القلب .. و بماضيها طاف الحب
و شدا للمجد مع الشادي .. و صحا ليبارك أيامي
بدم الأحرار سأرويه .. و بماضي العزم سأفديه
و أشيّده وطنا نضرا .. و أقدمه لابني حرا
فيصون حماه و يفديه .. بإباء فيه و إقدام بس هما مختلفين شوية فيهم كلام زياده عن اللى كان فى المدرسة